كولومبيا

COL HERO AR
52.7 ملايين نسمة
عدد سكان البلاد
8.18 مليون شخص
يعانون من مستويات شديدة من انعدام الأمن الغذائي الحاد
000 300 شخص
لديهم احتياجات تغذوية (تقدير عدد الأشخاص المحتاجين لعام 2025)
000 805 شخص
من المتضررين من الظواهر المناخية
000 479 شخص
من المتضررين من أعمال العنف
لمساعدة 000 125 شخص، تحتاج المنظمة إلى 15.8 ملايين دولار أمريكي في عام 2025
في عام 2024، خطت كولومبيا خطوات كبيرة في تحسين ظروف السكان الضعفاء والحد من العنف. وعلى الرغم من هذه الجهود، لا تزال البلاد تواجه تحديات خطيرة ناجمة عن النزاعات المسلحة والكوارث المرتبطة بالمناخ. وقد أثرت الأحداث المناخية القصوى، ولا سيما تلك المرتبطة بظاهرتي النينيو والنينيا، تأثيرًا شديدًا على الأمن الغذائي، ممّا أدى إلى تعريض الملايين للخطر.
واستجابةً لذلك، يتبنى برنامج حالات الطوارئ والقدرة على الصمود التابع لمنظمة الأغذية والزراعة نهجًا مبتكرة مثل العمل الاستباقي والتأهب المصمّم خصيصًا لصغار المزارعين والمجتمعات المحلية العرقية. وتعمل هذه المبادرات على تعزيز قدرات المجتمعات المحلية على التكيّف مع تقلّبات المناخ، وحماية سبل العيش، وتعزيز العدالة الاقتصادية مع ضمان الحصول على الغذاء كحق أساسي من حقوق الإنسان. ويعزز البرنامج، من خلال تمكين المزارعين من إنتاج الأغذية في سياق حالات الطوارئ ودمجهم في الأسواق المحلية، القدرة على الصمود في المناطق المعرضة للخطر.
وفي الوقت نفسه، تعمل المنظمة بشكل وثيق مع وزارة الزراعة والتنمية الريفية لدمج هذه الممارسات في أطر السياسات العامة والمبادرات الحكومية.
كما تعمل المنظمة على تعزيز التماسك الاجتماعي من خلال برامج تدريبية مجتمعية تشاركية. وقد أنشأت مراكز البيان العملي والإنتاج المجتمعية لتعليم الممارسات الزراعية الإيكولوجية والمستدامة وذات الأثر المنخفض. وتؤدي هذه النُهج التكيفية إلى زيادة الإنتاجية، حتى في ظروف الجفاف. وبالإضافة إلى ذلك، أسفر الدعم المقدّم من المنظمة في مجال الصحة الحيوانية والاستثمارات في إعادة تأهيل البنية التحتية للمياه عن تعزيز الإنتاجية الحيوانية وتمكين الأسر من مضاعفة محاصيلها من خلال نظم ري جديدة تدعم الزراعة على مدار العام.
وترمي هذه الجهود إلى بناء القدرة على الصمود والاستقرار في جميع أنحاء كولومبيا، وتوفير الدعم الأساسي للمجتمعات المحلية التي تعاني من تحديات بيئية واجتماعية واقتصادية معقّدة.
واستجابةً لذلك، يتبنى برنامج حالات الطوارئ والقدرة على الصمود التابع لمنظمة الأغذية والزراعة نهجًا مبتكرة مثل العمل الاستباقي والتأهب المصمّم خصيصًا لصغار المزارعين والمجتمعات المحلية العرقية. وتعمل هذه المبادرات على تعزيز قدرات المجتمعات المحلية على التكيّف مع تقلّبات المناخ، وحماية سبل العيش، وتعزيز العدالة الاقتصادية مع ضمان الحصول على الغذاء كحق أساسي من حقوق الإنسان. ويعزز البرنامج، من خلال تمكين المزارعين من إنتاج الأغذية في سياق حالات الطوارئ ودمجهم في الأسواق المحلية، القدرة على الصمود في المناطق المعرضة للخطر.
وفي الوقت نفسه، تعمل المنظمة بشكل وثيق مع وزارة الزراعة والتنمية الريفية لدمج هذه الممارسات في أطر السياسات العامة والمبادرات الحكومية.
كما تعمل المنظمة على تعزيز التماسك الاجتماعي من خلال برامج تدريبية مجتمعية تشاركية. وقد أنشأت مراكز البيان العملي والإنتاج المجتمعية لتعليم الممارسات الزراعية الإيكولوجية والمستدامة وذات الأثر المنخفض. وتؤدي هذه النُهج التكيفية إلى زيادة الإنتاجية، حتى في ظروف الجفاف. وبالإضافة إلى ذلك، أسفر الدعم المقدّم من المنظمة في مجال الصحة الحيوانية والاستثمارات في إعادة تأهيل البنية التحتية للمياه عن تعزيز الإنتاجية الحيوانية وتمكين الأسر من مضاعفة محاصيلها من خلال نظم ري جديدة تدعم الزراعة على مدار العام.
وترمي هذه الجهود إلى بناء القدرة على الصمود والاستقرار في جميع أنحاء كولومبيا، وتوفير الدعم الأساسي للمجتمعات المحلية التي تعاني من تحديات بيئية واجتماعية واقتصادية معقّدة.
النقاط البارزة

الأخبار
سبل العيش الريفية ترسي أسس سلام دائم في كولومبيا
16/11/2022
منظمة الأغذية والزراعة تعمل مع المجتمعات المحلية في محافظة تشوكو (Chocó) من أجل استعادة سبل العيش في أعقاب الصراع

الأخبار
منظمة الأغذية والزراعة وبرنامج الأغذية العالمي يحذران من أزمة غذائية شاملة وشيكة فيما شبح الجوع يهدد الاستقرار في عشرات البلدان
06/06/2022
تدفع الصراعات والأحوال المناخية المتطرفة والصدمات الاقتصادية والتأثيرات المستمرة لجائحة كوفيد-19 والتداعيات المتوالية للحرب في أوكرانيا بملايين الأشخاص...